باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > نبض سوريا > المجتمع السوري > التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!
المجتمع السوري

التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!

16 أبريل 2025
71 Views
التعليم في سوريا: واقع هشّ ومستقبل غامض وجهود في مهبّ الريح!
SHARE

تسببت سنوات الحرب والنزاع في سوريا، والممتدة لأكثر من عقد، بدمار واسع لا يزال يلقي بظلاله على نواحي الحياة المختلفة، بنية تحتية متهالكة، اقتصاد يحاول الوقوف على قدميه دون جدوى، خدمات أساسية بالكاد تسند أيام المواطنين، وفي خضم هذا المشهد التراجيدي، يقف قطاع التعليم بائساً، في انتظار من ينتشله من دوامة الهلاك، فهو على الرغم من كل الدمار الحاصل، يعد المتضرر الأكبر، وإنقاذه حاجة ملحّة بالفعل، لأنه حجر الزاوية في بناء الأوطان والشعوب، فكيف تضرر هذا القطاع الرئيسي في سوريا ومما يعاني؟

محتويات
مشاكل وتحدياتمحاولات إنعاش التعليم في سوريا

مشاكل وتحديات

وفقاً لإحصائيات رسمية صادرة عن الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان، طال الدمار الذي تسببت به الحرب في سوريا قرابة 29% من المدارس بشكل كلي أو جزئي.

الاكتظاظ في مدارس سوريا

وقد تسبب هذا الدمار بمشاكل عدة، وبات النظام التعليمي يفتقر إلى أدنى مقومات البيئة الدراسية السليمة، فالمدارس التي لا تزال قائمة أصبحت تعاني من اكتظاظ شديد في الصفوف، وهذه المشكلة جلبت معها مشاكل أخرى مثل نقص الأثاث والقرطاسية، وتهالك البنى التحتية من دورات مياه وشبكات الصرف الصحي، وهذا كله أدى إلى انحدار جودة التعليم.

وبحسب تقديرات دولية، فإن إعادة إعمار ما دُمّر في البلاد يحتاج إلى حوالي 600 مليار دولار، وهي تكلفة باهظة تعرقلها العقوبات الدولية وغياب خطة واضحة وملموسة لإعادة الإعمار.

اقرأ أيضاً: جهود سعودية لتسوية ديون سوريا.. خطوة نحو إعادة الإعمار تنتظر التأكيد

ومن التحديات التي يواجهها التعليم في سوريا أيضاً هو العدد الكبير من الطلاب المتسربين، والذي يُقدّر بحوالي 2.5 مليون طالب، وتعود الأسباب بشكل رئيسي إلى الفقر والظروف المعيشية الصعبة، إذ اضطرت العديد الأسر إلى دفع أطفالهم نحو سوق العمل لمساعدتهم على تأمين لقمة العيش بدلاً من الذهاب إلى المدرسة، خاصة وأن أسعار القرطاسية أصبحت عبئاً ثقيلاً، ففي العام الماضي كانت الحقيبة المدرسية لوحدها تكلّف 150 ألف ليرة سورية، وإن كانت مصنوعة من الجلد الطبيعي فقد وصل سعرها لـ700 ألف ليرة سورية!

ولم تقتصر آثار الحرب على هذا فقط، لكنها تسببت أيضاً بنقص في الكادر التعليمي، لأن موجات النزوح والهجرة التي تواصلت حتى بعد توقف المعارك الكبرى، ساهمت في تفريغ المدارس من الكوادر، خاصة مع الرواتب السيئة التي لا تتجاوز 25 دولاراً شهرياً في بعض الأحيان، ورغم وعود الحكومة الجديدة برفع الرواتب والذي لم يصدر بها أي قرار بعد، إلّا أنّ الظروف الاقتصادية الصعبة وأجور النقل المرتفعة تهدد بمغادرة الكثير من المعلمين القطاع الحكومي نحو التعليم الخاص أو الهجرة.

وفي تحدٍّ جديد قد يكون من المبكر التفكير فيه ولكن لا بدّ من ذكره، هناك توقعات بعودة مئات الآلاف من اللاجئين السوريين من تركيا ودول أوروبا في الفترة المقبلة، ما يضع ضغوطاً إضافية على قطاع التعليم الذي يعاني من الأساس، حينها ستواجه المدارس تحديات كبيرة في استيعاب هؤلاء الطلاب، لا سيما مع اختلاف المناهج واللغة، خاصة للأطفال الذين درسوا بلغات أجنبية خلال فترة اللجوء.

اقرأ أيضاً: قرارات الحكومة الألمانية الجديدة تحبط اللاجئين السوريين

محاولات إنعاش التعليم في سوريا

مدرسة مدمرة

منذ سقوط النظام في أواخر العام الماضي 2024، والحكومة السورية الجديدة ممثلة بوزارة التربية والتعليم تحاول قدر المستطاع أن تنقذ ما تبقّى من القطاع التعليمي المتهالك، من خلال تعزيز التعاون مع الدول المانحة والمنظمات الدولية، وبحث خطط لتحسين التعليم وإيجاد الحلول الفورية.

ولكن بالرغم من الجهود الحثيثة، فإن حجم الدمار الذي لحق بالمنشآت التعليمية في سوريا جاء أكبر من التوقعات، وبحسب بيانات رسمية من وزارة التربية والتعليم فإن عدد المنشآت التعليمية المتضررة أو التي تحتاج إلى صيانة بلغ حوالي 27 ألف منشأة موزعة على مختلف المحافظات السورية، وتشير الإحصاءات الأولية إلى أن حوالي 8 آلاف مدرسة قد دُمّرت بالكامل أو تضررت بدرجات مختلفة.

ومع استمرار البحوث وتقييم الأضرار، تبيّن أن 797 مدرسة في سوريا تحتاج إلى ترميم عاجل لا يحتمل التأجيل، لأنه قد يؤثر على سلامة التلاميذ والمعلمين، ويقف في وجه استمرار العملية التعليمية، ولو بحدها الأدنى.

ورغم التحديات الهائلة، انطلقت أعمال الترميم بالتعاون مع العديد من الشركاء المحليين والدوليين، ضمن خطة تشاركية تهدف إلى إعادة بناء المدارس تدريجياً.

اقرأ أيضاً: أزمة الاتصالات في سوريا: إعفاءات دون حلول… لماذا تستمر الانقطاعات؟

لقاء وزير التربية والتعليم بالقائمة بأعمال سفارة مملكة السويد في سوريا

وكان آخر الجهود لقاء جمع وزير التربية والتعليم، محمد عبد الرحمن تركو، يوم أمس، بالقائمة بأعمال سفارة مملكة السويد في سوريا، جيسيكا سفاردستروم.

وقد تم التباحث حول أهمية وضع استراتيجيات فعالة لإعادة بناء المرافق التعليمية ودور الدعم الدولي في تسريع هذه العملية لضمان بيئة تعليمية آمنة وصحية للأطفال، كما تم التطرق إلى قضية التسرب المدرسي، واتفق الطرفان على ضرورة تطوير برامج تعليمية تهدف إلى إعادة دمج هؤلاء الطلاب في النظام التعليمي.

وفي هذا السياق، أكد وزير التربية أن الوزارة تعمل ضمن خطة استراتيجية وطنية تهدف إلى تطوير العملية التربوية، ولفت إلى أن العقوبات المفروضة على سوريا تشكل عائقاً كبيراً أمام إعادة إعمار قطاع التعليم، داعياً إلى رفع هذه العقوبات لتمكين وصول الدعم والمساعدات اللازمة.

من جهتها، أعربت سفاردستروم عن اهتمام بلادها بتعزيز التعاون التربوي مع سوريا، وأكدت أن تحسين واقع التعليم في البلاد يعد من أولويات السويد في دعم الشعب السوري، من أجل رفع جودة التعليم وضمان وصوله لجميع الأطفال السوريين الذين يستحقون واقع تعليمي أفضل.

ختاماً، في ضوء هذا المشهد المعقد، قد يبدو تعافي التعليم في سوريا حلماً بعيد المنال، ولكن لا بد أن نرى نقطة بيضاء رغم السواد، لا أن نترك الجهود تغرق في عتمة اليأس، والمسؤولية لا تقع على عاتق الحكومة فحسب، بل على السوريين أنفسهم، وحدهم بإصرارهم يستطيعون إبقاء نافذة الأمل والطموح مفتوحة، لتطرد الماضي المؤلم وترحب بمستقبل جديد يليق بأحلام أطفالهم.

اقرأ أيضاً: مليون نازح بالداخل السوري يرغبون بالعودة لمدنهم العام المقبل

قد يعجبك أيضاً

الصحافة الاقتصادية…وعي متأخر بأهميته وتحرك حكومي
“الطاقات المتجددة” عنوان المؤتمر الدولي الهندسي الثالث بسوريا
سمكة البالون تفتك بعائلة سورية.. ماذا تعرف عنها وما سرّ خطورتها؟
حقوق الطفل…ميثاق قوي انتهك في سوريا
مرضى السرطان في السويداء واللاذقية يفتحون باب التساؤلات حول واقع المرض
TAGGED:إعادة اعمار سورياالتعليم في سورياتقاريرمدارس سورياوزارة التربية والتعليم
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article صناعة السيراميك في سوريا.. كيف تواجه المنافسة وتستعيد عافيتها؟ صناعة السيراميك في سوريا.. كيف تواجه المنافسة وتستعيد عافيتها؟
Next Article تقسيم سوريا: الموقف التركي ودوافعه والتحديات التي تواجه البلاد تقسيم سوريا: الموقف التركي ودوافعه والتحديات التي تواجه البلاد

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية

محمد شيخ يوسف: المعارضة السورية واللقاءات الدولية

msaad37222
msaad37222
22 يونيو 2021
لاعبون سوريون تركوا بصمتهم في كرة القدم السورية والعربية والآسيوية
الجعفري يغادر إلى دمشق لتولي منصبه الجديد وصباغ يخلفه في نيويورك
كاريكاتير: اللاجئ والعنصرية
اتساع ربقة الفقر يزيد الجرائم .. وسرقة الأحذية

قد يعجبك أيضاً

حلويات الأضحى في سوريا بين الإقبال المنخفض والأسعار الثابتة

حلويات الأضحى في سوريا بين الإقبال المنخفض والأسعار الثابتة

5 يونيو 2025
في زمن التكنولوجيا.. كيف غيرت وسائل التواصل الاجتماعي طقوس العيد؟

في زمن التكنولوجيا.. كيف غيرت وسائل التواصل الاجتماعي طقوس العيد؟

5 يونيو 2025
واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً

واقع المعلمين في شمال غرب سوريا يسلط الضوء على واقع المعلمين عموماً

4 يونيو 2025
مهرجان حماة للتسوق: كيف تصبح المهرجانات جزءاً من سلسلة بناء الاقتصاد؟

مهرجان حماة للتسوق: كيف تصبح المهرجانات جزءاً من سلسلة بناء الاقتصاد؟

3 يونيو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow
النشرة الإسبوعية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X