باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Reading: الأسد في حديثه للقمة العربية والإسلامية في الرياض: فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
  • مقالات
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > سياسة > الأسد في حديثه للقمة العربية والإسلامية في الرياض: فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها
سياسة

الأسد في حديثه للقمة العربية والإسلامية في الرياض: فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها

11 نوفمبر 2023
106 Views
SHARE

السبت 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2023

سوريا اليوم – الرياض

أكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال القمة العربية الإسلامية المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض اليوم السبت أنه لا يمكن البحث في العدوان على غزة بمعزل عن سياق المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين سابقاً، لافتاً إلى أن استمرارنا في التعامل مع العدوان اليوم بنفس المنهجية يعني تمهيد الطريق من قبلنا لإكمال المذابح حتى إفناء الشعب وموت القضية.

وأشارت مصادر صحفية سورية معارضة إلى أن عدداً من الزعماء العرب والمسلمين خرجوا من قاعة القمة قبل كلمة الرئيس السوري، ومنهم ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والأمير القطري الشيخ تميم بن حمد والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس الفلسطيني محمود عباس ونائب رئيس دولة الإمارات منصور بن زايد والرئيس التركي رجب طيب أردوغان والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.

وبدأ الأسد كلمته بالقول إن “غزة، لم تكن يوماً قضية، فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها وتعبير صارخ عن معاناة شعبها”، بحسب تعبيره الذي نقلته وكالة الأنباء السورية الحكومية (سانا).

وأشار الرئيس السوري خلال كلمته في القمة إلى أن “الطارئ في قمتنا اليوم ليس العدوان ولا القتل، فكلاهما مستمر وكلاهما ملازم للكيان وسمة له، لكن الطارئ هو تفوق الصهيونية على نفسها في الهمجية”.

وشدد على أن الحد الأدنى الذي نمتلكه هو الأدوات السياسية الفعلية لا البيانية، وفي مقدمتها إيقاف أي مسار سياسي مع الكيان الصهيوني لتكون عودته مشروطة بالتزام الكيان بالوقف الفوري المديد لا المؤقت للإجرام بحق كل الفلسطينيين في كل فلسطين، مع السماح بإدخال المساعدات الفورية إلى غزة، على حد تعبيرها.

وفيما يلي النص الكامل لكلمة الرئيس السوري خلال القمة العربية الإسلامية المشتركة بالرياض اليوم السبت، كما أوردتها (سانا):

سمو الأمير محمد بن سلمان ولي عهد المملكة العربية السعودية

أصحاب الجلالة والسيادة والسمو

غزة، لم تكن يوماً قضية، فلسطين هي القضية وغزة تجسيد لجوهرها وتعبير صارخ عن معاناة شعبها.

والحديث عنها بشكل منفرد يضيع البوصلة، فهي جزء من كل وهي محطة في سياق، والعدوان الأخير عليها هو مجرد حدث في سياق طويل يعود إلى خمسة وسبعين عاماً من الإجرام الصهيوني، مع اثنين وثلاثين عاماً من سلام فاشل، نتيجته الوحيدة المطلقة غير القابلة للنقض أو التفنيد هي أن الكيان ازداد عدوانية والوضع الفلسطيني ازداد ظلماً وقهراً وبؤساً.

فلا الأرض عادت ولا الحق رجع لا في فلسطين ولا في الجولان، هذه الحالة أنتجت معادلة سياسية مفادها بأن المزيد من الوداعة العربية معهم تساوي المزيد من الشراسة الصهيونية تجاهنا وأن المزيد من اليد الممدودة من قبلنا تعادل المزيد من المجازر بحقنا.

في ظل هذه المعادلة الواضحة جداً لا يمكن البحث في العدوان على غزة بمعزل عن سياق المجازر الصهيونية بحق الفلسطينيين سابقاً، واستمرار هذا السياق – من دون أدنى شك – لاحقاً.

في ظل هذه المعادلة الواضحة جداً لا يمكن أن نعزل هذا الإجرام المستمر عن طريق تعاطينا “كدول عربية وإسلامية” مع الأحداث المتكررة بشكل مجزأ ومجتزأ من القضية الفلسطينية، وإن استمرارنا في التعامل مع العدوان على غزة اليوم بنفس المنهجية يعني تمهيد الطريق من قبلنا لإكمال المذابح حتى إفناء الشعب وموت القضية.

إن الطارئ في قمتنا اليوم ليس العدوان ولا القتل، فكلاهما مستمر وكلاهما ملازم للكيان وسمة له، لكن الطارئ هو تفوق الصهيونية على نفسها في الهمجية، ما يضعنا أمام مسؤوليات غير مسبوقة في جسامتها إنسانياً وسياسياً بالحد الأدنى هذا إن وضعنا جانباً الأمن الوطني لمنطقتنا.

فمن الناحية الإنسانية لا خلاف حول واجبنا في تحمل قسط كبير من إعادة متطلبات الحياة بحدها الأدنى سواء عبر المعونات الفورية أو إعمار البنية التحتية الضرورية لاحقاً، لكن هل نستمر في الدوران في حلقة مفرغة من القتل والمعونات، ثم مجازر فمساعدات واعتداءات فبيانات؟ والسؤال الأهم ما الذي يحتاجه الفلسطيني منا؟ هل يحتاج منا المعونات الإنسانية أولاً أم يحتاج منا الحماية قبلاً مما هو قادم من إبادة لحقه؟ هنا يكمن دورنا، وهنا يكمن عملنا السياسي، ولكن إن لم نمتلك أدوات حقيقية للضغط فلا معنى لأي خطوة نقوم بها أو خطاب نلقيه. والحد الأدنى الذي نمتلكه هو الأدوات السياسية الفعلية لا البيانية، وفي مقدمتها إيقاف أي مسار سياسي مع الكيان الصهيوني بكل ما يشمله المسار السياسي من عناوين اقتصادية أو غيرها لتكون عودته مشروطة بالتزام الكيان بالوقف الفوري المديد لا المؤقت للإجرام بحق كل الفلسطينيين في كل فلسطين، مع السماح بإدخال المساعدات الفورية إلى غزة.

أما الحديث عن الدولتين وإطلاق عملية السلام وغيرها من التفاصيل والحقوق فهو على أهميته ليس الأولوية في هذه اللحظة الطارئة، مع معرفتنا أن الحديث فيها وعنها لن يثمر ولن يجدي، لأنه لا وجود لشريك ولا لراع ولا لمرجعية، ولا لقانون، ولأنه لا يمكن استعادة حق، والمجرم أصبح قاضياً، واللص حكماً وهذا هو حال الغرب اليوم.

بإرادتنا فقط، أيها الإخوة، بعيداً عن مطالباتنا للدول الغربية وللمؤسسات الدولية وغيرها بتحمل مسؤولياتها فهي لا تحمل سوى مسؤوليات استعمارية تاريخية قائمة على قمع ونهب الشعوب، بإرادتنا فقط، بالرأي العام الشعبي الجارف في بلداننا بما فرضته المقاومة الفلسطينية من واقع جديد في منطقتنا امتلكنا تلك الأدوات، فلنستخدمها، ولنستغل التحول العالمي الذي فتح لنا أبواباً سياسية أغلقت لعقود لندخل منها ونغير المعادلات، ولتكون الأرواح الغالية التي ارتقت في فلسطين ثمناً مجزياً لتحقيق ما عجزنا عنه ماضياً وما علينا إنجازه حاضراً ومستقبلاً.

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

قد يعجبك أيضاً

«قسد» ودمشق: بين طموحات الفيدرالية وهواجس السيادة!
نهر اليرموك: توافق سوري – أردني بعد سنوات من الخلاف
إجراءات جديدة تنظم عبور الطلاب السوريين من تركيا لزيارة ذويهم
أين وصل الحال بإمبراطورية «الكبتاغون» السورية؟!
الجولان السوري: كيف بدأت الحكاية وأين نحن الآن؟!
TAGGED:إسرائيلالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرئيس السوريالسعوديةالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريبشار الأسدحرب غزة 2023ساناسورياسوريا اليومغزةفلسطينقتلىقمة إسلاميةقمة الرياضقمة عربيةقمة عربية إسلاميةمجازروكالة الأنباء السورية
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article زياد غصن: التعديلات المقترحة على قانون الإعلام.. ليس بالإمكان أفضل مما كان!
Next Article تمديد دخول المساعدات إلى شمال غرب سوريا بموجب تفويض جديد

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
مقالات

سوسن جميل حسن: فشل الثورات .. سوريا نموذجاً

msaad37222
msaad37222
9 أغسطس 2021
نادي الفتوة السوري: تاريخ عريق لفرسان الرياضة السورية
ضحايا جرّاء استهداف مدينة “عفرين” بالصواريخ
«قوات سوريا الديمقراطية» تسقط طائرة استطلاع تركية في الرقة
كاريكاتير: أمريكا وداعش

قد يعجبك أيضاً

قوات الاحتلال تتوغل مجدداً في ريف القنيطرة وتعتقل مدنيين بينهم طفل

قوات الاحتلال تتوغل مجدداً في ريف القنيطرة وتعتقل مدنيين بينهم طفل

7 يوليو 2025
400 دولار للفيزا و110 غرامة أسبوعية.. رسوم جديدة لدخول سوريا

400 دولار للفيزا و110 غرامة أسبوعية.. رسوم جديدة لدخول سوريا

6 يوليو 2025
حرائق اللاذقية: سوريا تُنشئ غرفة عمليات مشتركة لإخماد نيران اللاذقية

سوريا تُنشئ غرفة عمليات مشتركة لإخماد نيران اللاذقية

6 يوليو 2025
الإيجارات القديمة و«التمديد الحكمي».. التفاصيل والتحديات والسيناريوهات المتوقعة!

الإيجارات القديمة و«التمديد الحكمي».. التفاصيل والتحديات والسيناريوهات المتوقعة!

5 يوليو 2025
about us

منصة إعلامية سورية مستقلة ، تقدم تغطيات موضوعية، تحليلات معمقة ، وتقارير ميدانية لأحدث الأخبار . نعمل برؤية إعلامية بنّاءة تضع مصلحة المجتمع في المقدمة وتنبذ خطاب الكراهية ومظاهر الإثارة المفتعلة . نرحب بمساهمات الكُتاب والباحثين ونلتزم بسياسة تحريرية شفافة تحترم حرية التعبير ضمن إطار قانوني وأخلاقي واضح.

روابط سريعة

  • حصري
  • تقارير
  • مقابلات
  • أنظمة وقوانين
  • كاريكاتير
  • مقالات

معلومات

  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الشروط والأحكام
  • سياسة الخصوصية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow
النشرة الإسبوعية
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

© جميع الحقوق محفوظة لـ (سوريا اليوم 24) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X