باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: إبراهيم حميدي: لماذا تريد روسيا إخراج العملية السياسية السورية من جنيف؟
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > إبراهيم حميدي: لماذا تريد روسيا إخراج العملية السياسية السورية من جنيف؟
مقالات

إبراهيم حميدي: لماذا تريد روسيا إخراج العملية السياسية السورية من جنيف؟

19 يوليو 2022
32 Views
SHARE

الثلاثاء 19 تموز/يوليو 2022

محتويات
في حال كهذه… ما الحل الروسي؟ما خلفية الموضوع؟ماذا يريد بيدرسن؟ما إشكالات الفيتو الروسي؟ما الخيارات؟

أبلغت دمشق المبعوث الأممي، غير بيدرسن، أنها لن ترسل وفدها إلى جنيف للمشاركة في الجولة التاسعة من أعمال اللجنة الدستورية في 25 يوليو (تموز) الحالي؛ أي تجميد مسار العملية السياسية السورية برعاية الأمم المتحدة.

السبب الفعلي لا يتعلق باعتراض دمشق على آلية عمل «الدستورية» أو مضمون «المناقشات» بين وفدين؛ أحدهما مسمى من الحكومة، والثاني يمثل «هيئة التفاوض» المعارضة. واقع الحال أن قرار دمشق جاء بناء على توصية من موسكو. وهو لا يتعلق، أيضاً، باعتراض روسيا على مضمون جهود الإصلاح الدستوري السوري ومسائل مثل السيادة والأجندات الخارجية و«الاحتلالات»؛ بل يخص موقف سويسرا من الحرب الأوكرانية وطلاقها مع الحيادية الأبدية. باختصار، موسكو ليست راضية عن «خروج سويسرا من حياديتها بالانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا» بسبب الحرب الأوكرانية.

في حال كهذه… ما الحل الروسي؟

معاقبة موسكو جنيف ومحاولة هز الوحدة الأوروبية ضدها بسبب أوكرانيا، وهي عاصمة أوروبية رئيسية للأمم المتحدة ومؤسساتها، شرط أن يكون هذا بأقل ثمن، ليس عبر انسحاب روسيا نفسها من مؤسسات الأمم المتحدة أو مقاطعة اجتماعاتها بشأن الأزمة السورية. فالعقاب جاء من الخاصرة الرخوة؛ البوابة السورية. وعليه؛ طلبت موسكو من دمشق رفض المشاركة في اجتماعات اللجنة الدستورية في جنيف تحديداً، واقتراح سوتشي أو موسكو أو دمشق أو الجزائر أو مسقط أماكنَ ممكنة لاستضافة «المناقشات الدستورية».

ما خلفية الموضوع؟

لدى انتهاء اجتماعات الجولة الثامنة من «الدستورية» في مايو (أيار) الماضي، اتفق بيدرسن مع رئيسي الوفدين؛ الحكومي أحمد الكزبري، والمعارض هادي البحرة، على عقد الجولة التاسعة بعد عطلة عيد الأضحى المبارك، بين 25 و29 يوليو الحالي. وقتذاك؛ همس المبعوث الرئاسي الروسي ألكسندر لافرينتيف في الأروقة الأممية أنه لم يكن راضياً عن سرعة تعاطي السلطات السويسرية مع تأشيرات الدخول (فيزا) للوفد الروسي وبرود الاستقبالات والتشريفات.

ماذا يريد بيدرسن؟

أما بيدرسن؛ فإنه استند إلى ما هو متفق عليه بين السوريين والرعاة الإقليميين والدوليين في الجولة السابقة في يونيو (حزيران)، ووجه دعوات خطية إلى الكزبري والبحرة والمجتمع المدني لـ«عرض بعض الأفكار حول كيفية تسريع وتيرة عمل اللجنة لتحقيق الهدف المنصوص عليه في المعايير المرجعية والعناصر الأساسية للائحة الداخلية، للعمل بشكل سريع ومتواصل بهدف تحقيق نتائج وتقدم مستمر من دون تدخل خارجي أو أطر زمنية مفروضة من الخارج». والهدف الذي حدده بيدرسن هو تقديم مقترحات عملية لتعجيل المناقشات الدستورية ضمن 3 خيارات: مناقشة أكثر من عنوان في اليوم، ومناقشة فصل من فصول الدستور في كل جولة، وتقديم مسودات ومناقشة فصل واحد من فصول الدستور في كل دورة، حتى يتم استكمال الفصول كافة.

وبقيت الأجواء والاتصالات الدبلوماسية إيجابية، توحي بأن الاجتماعات حاصلة. وقال مسؤولون سوريون إن وفدهم سيشارك في الاجتماعات في حال تم حل «مشاكل لوجيستية للأصدقاء الروس».

بالفعل؛ سهلت السلطات السويسرية حصول الوفد الروسي على التأشيرات. لكن فجأة؛ وصل إلى جنيف من دمشق قرار المقاطعة بعد ساعات من «اختراق» تمثل في قبول غربي شروطاً روسية حول تمديد قرار مجلس الأمن لإيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود لـ6 أشهر فقط.

ما إشكالات الفيتو الروسي؟

المشكلة في قرار مقاطعة اجتماعات «الدستورية» أن فيه إشكالات كثيرة. فهو بداية يُظهر حقيقة الاجتماعات ومحدودية جديتها، ويصطدم بالخطاب العلني لموسكو، ويحرج دمشق التي لا تجد حرجاً في الخروج من المظلة الأممية في مناقشة دستورها وشأن سيادي يتعلق بها. والأهم؛ أنه يتناقض مع وثائق العملية السياسية؛ إذ إن القرار الدولي «2254» نص على أن إصلاح الدستور السوري «عملية بملكية سورية وقيادة سورية» وليست روسية. وأكدت على ذلك خطياً وثيقة معايير العمل المنجزة بين الأطراف السوريين في عام 2019، كما أن المؤتمر الوطني السوري في سوتشي الروسية، بداية عام 2018 نص على أن الإصلاح يجري نقاشه في جنيف، إضافة إلى ورود ذلك في بيانات عدة من «ضامني» عملية آستانة، تشدد على أن عمل اللجنة الدستورية يجب أن يتم «دون تدخل خارجي».

ما الخيارات؟

مبعوث دولة غربية شارك في اجتماعات جنيف، قال بعد تلقيه رسالة من مكتب بيدرسن عن الإلغاء: «عندما تهاجم دولة أخرى ويكون استهداف المدنيين ركيزة أساسية للاستراتيجية العسكرية، سواء أكان ذلك في أوكرانيا أم في سوريا، فإن النفاق السياسي يأتي ميزةً أساسية متضمنة في سياستك الخارجية». أما بالنسبة إلى المعارضة التي وجدت في «مسار جنيف» منصة تعطيها معنى سياسياً وندية مع دمشق، فإن القرار وقع عليها مفاجأة. ويقول قيادي فيها إن الوفد الحكومي رهن المشاركة بـ«تلبية مطالب روسية. نحن أمام أزمة عميقة للغاية ستستمر لأكثر من بضعة أشهر، دون عقد اجتماع للجنة الدستورية. هذه الأزمة المصطنعة ليست من صنع أي طرف سوري، بل من طرف أجنبي هو روسيا. وهذا تدخل أجنبي صارخ في عمل ما يفترض أنه لجنة يملكها ويقودها سوريون. روسيا ليست طرفاً في اللجنة الدستورية كي تقرر عدم سفرهم».

لا شك في أن القرار الذي أبلغته دمشق، نيابة عن موسكو، إلى جنيف، سيكون على طاولة رؤساء «ضامني» آستانة؛ الرؤساء: الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب إردوغان، والإيراني إبراهيم رئيسي، في طهران الثلاثاء المقبل. صحيح أن طهران تبحث عن إنجاز في الملعب السوري، ومعها أنقرة في ذلك. لكن أغلب الظن أن العاجل والملح على المائدة الرئاسية سيكون مصير العملية العسكرية التركية المحتملة في شمال سوريا، ومجالات «التعاون العدائي» بين أنقرة وموسكو في أوكرانيا، مع وجود رغبة إيرانية في طرح ملفات أخرى تخص دورها وجولة الرئيس الأميركي جو بايدن.

معروف أن اللجنة الدستورية ليست لجنة ولا تعمل على الدستور، وهي ليست سوى ورقة توت تسمح لـ«اللاعبين» بالتظاهر بأن هناك عملية سياسية لتبرير الخيارات العسكرية والهندسات الاجتماعية، وكذلك تمنع عملية أخرى حقيقية من التبلور. فالثابت أن هناك من يريد عملية دستورية دون مظلة أممية. وفي وقت تستخدم فيه روسيا سوريا و«عمليتها السياسية» ساحة لضبط شركائها ومعاقبة خصومها و«اختبار» منافسيها، فإن اللجنة الدستورية مثال صغير على ذلك. وهنا؛ «إذا عرف السبب بطل العجب».

المصدر: الشرق الأوسط

  • إبراهيم حميدي كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:أحمد الكزبريأستاناأمريكاإبراهيم حميديإيرانالأزمة السوريةالأمم المتحدةالائتلاف الوطنيالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالصراع على سوريااللجنة الدستوريةالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريتركياجنيفروسياسورياسوريا اليومصحيفة الشرق الأوسطغير بيدرسونمجلس الأمن الدوليمفاوضاتهادي البحرةهيئة التفاوض
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article أسعار الموز والليمون تُحلّق عالياً في دمشق.. والرقابة غائبة
Next Article “جامعة دمشق” توضح حقيقة عدم اعتراف العراق بالجامعات السورية

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

قمة بايدن – بوتن: “تفاهمات صغيرة” في سوريا تمهد لاحتواء إيران وترقب “إنساني” للنتائج

msaad37222
msaad37222
17 يونيو 2021
التموين ترفع أسعار الدواجن .. وصحيفة تتساءل: من يهدئ جنون الأسعار؟
محمد جمال طحان: رؤى الكواكبي في دعائم الاستبداد السياسي
مشاكل تدفع المدنيين للانتحار في الشمال السوري
عمار ديوب: لاءات الاتحاد الأوروبي وفساد المعارضة السورية

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X