باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Reading: أحمد الهواس: ما بعد حادثة تقسيم ليس كما قبلها!
Share
Notification Show More
Font ResizerAa
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Font ResizerAa
  • سياسة
  • أعمال واستثمار
  • نبض سوريا
    • المجتمع السوري
    • المطبخ السوري
    • ثقافة وتراث
    • رياضة
    • سياحة
  • صناع المستقبل
    • رواد
    • مؤسسات
    • مبادرات
  • مقابلات
  • مناسبات واحداث
  • أنظمة وقوانين
    • مراسيم رئاسية
    • تشريعات وقوانين
    • تعاميم وبلاغات
    • قرارات وزارية
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين > Blog > مقالات > أحمد الهواس: ما بعد حادثة تقسيم ليس كما قبلها!
مقالات

أحمد الهواس: ما بعد حادثة تقسيم ليس كما قبلها!

18 نوفمبر 2022
20 Views
SHARE

الجمعة 18 تشرين الثاني/نوفمبر 2022

محتويات
التوقيت والهدفقوة الأمن التركيماذا بعد حادثة تقسيم ؟

أسفر الحادث الإرهابي الذي وقع في شارع الاستقلال في منطقة تقسيم في قلب إستانبول عن سقوط قتلى وجرحى ، ووضع الحالة الأمنية التركية على المحك في مواجهة إرهاب منظم يضرب في عصب السياحة التركية. حادث أريد له ضرب قطاع السياحة في تركيا وزعزعة الوضع الأمني في البلاد وشلّ الاقتصاد التركي قبيل الانتخابات الرئاسية التي تأتي تتويجًا لترسيخ النظام الرئاسي بعد أن ودعت تركيا النظام البرلماني. وتسبق تحضيرَ تركيا للاحتفالات المئوية لإعلان الجمهورية التركية ، الذكرى التي طالما راهن عليها الرئيس رجب طيب أوردغان في تحول تركيا لقوة دولية كبرى.

التوقيت والهدف

لاشك أن المخطِط لهذا العمل الإرهابي لم يغب عن ذهنه التوقيت، فهو لم يختر على سبيل المثال أن يضرب في فصل الصيف، وهو الموسم السياحي في تركيا حيث يفد ملايين السياح إلى تركيا-  قدر عدد السياح في هذا العام نحو 30 مليونا فيما قدرت حصة إستانبول وحدها بنحو 10 ملايين سائح –  ولكنه اختار ما قبل رأس السنة الميلادية وهو أيضًا يعد فرصة للسياح الغربيين، باعتبار إستانبول وجهة مثالية لقضاء أعياد الميلاد ورأس السنة، وبالتالي فهناك هدف بعيد وهو ضرب هذا القطاع مما ينعكس سلبًا على الوضع الاقتصادي التركي بشكل عام، كذلك اختيار التوقيت في وقت تقترب فيه الانتخابات الرئاسية وهي دون شك انتخابات صعبة على جميع المتنافسين ولابدّ من إضعاف طرف منها ” الحزب الحاكم” بإعطاء تصور للناخب التركي أن النظام الحالي عاجز عن تحقيق الأمن وأن حياة المواطنين باتت بخطر، وكذلك مطالبة القضاء التركي، قبل يومين من التفجير الإرهابي بسجن رئيس بلدية إستانبول المعارض أكرم إمام أوغلو لمدة عام وثلاثة أشهر بعد محاكمة بتهمة “إهانة” أعضاء المجلس الأعلى للانتخابات. كذلك في هذه الأيام تمر الذكرى الثالثة لمقتل زعيم تنظيم داعش “أبو بكر البغدادي” وهو الذي ظهر قبيل مقتله في تسجيل فيديو قصير يتسلم من أحد معاونيه ملف “ولاية تركيا” فصانع الحدث يحاول خلط الأوراق والإفادة من أي مشكلة داخلية أو خارجية لكي يحقق أهدافه ويبقى المنفذ مجهولا أو قيد التكهنات

قوة الأمن التركي

بقدر ما كانت العملية الإرهابية مؤلمة، كانت سرعة إلقاء القبض على الجناة مذهلة ، ففي أقل من 24 ساعة كانت المنفذة للعملية في قبضة الأمن التركي، وعدد من المتعاونين معها ، وقد تمت عملية إلقاء القبض عليها قبل أن يقوم تنظيم بي كا كا الإرهابي بتصفية المنفذة بعد أن أعطى أوامره بذلك. بعيدًا عن تفاصيل إلقاء القبض على المنفذة ومن معها ومن سيقع لاحقًا من المتورطين والمسهلين دخولها لتركيا، وتزويدها بالمتفجرات، والخدمات اللوجستية التي قدمت لها ، فهذه قضايا تدخل تحت بند السرية الأمنية ، وستعلن عنها الداخلية التركية في موعدها ، بعيدًا عن كل ذلك فاللافت في العملية الأمنية سرعة كشف الجانية وإلقاء القبض عليها قبل أن يتم تصفيتها حتى لا تنكشف الخلية التي تنتمي إليها ، هذه العملية الدقيقة يقف خلفها أجهزة أمنية تدرك أن تركيا بلد مستهدف سواء بسبب الصراعات التي تحيط بها أو  نتيجة التطور السريع في صناعاتها ولاسيما العسكرية التي أثبتت جدارتها ، كذلك تحول تركيا لأكبر بلد في المنطقة يحوي لاجئين من شتى الجنسيات، فضلا عن صراع الدولة التركية مع تنظيم حزب العمال الكردستاني الإرهابي  على مدى أربعة عقود، وعينها على تموضع ذلك الحزب في بقعة سورية شاسعة على الحدود التركية تحت مسمى “قوات سورية الديمقراطية” المعروفة اختصارًا بقسد، بحماية أمريكية، وهي تدرك جيدًا أن هذه المليشيات ليست سورية ولا ديمقراطية بل واجهة للبي كا كا الإرهابي، هذه الظروف المختلفة جعلت الأمن التركي في حالة يقظة دائمة ، لا سيما أن العدو الذي يستهدف تركيا سيحاول أن يضرب أهم مفاصل الاقتصاد التركي ” السياحة”.

ماذا بعد حادثة تقسيم ؟

تحاول تركيا منذ سنوات صناعة منطقة آمنة شمال سوريا، حيث تحقق من خلالها أمرين مهمين:

  • توطين اللاجئين السوريين بتعاون دولي في هذا الملف
  • منع خطر حزب العمال الكردستاني الذي يسيطر على منطقة الثروة الباطنية السورية ما يؤمن له تمويلًا ذاتيًا في زعزعة الأمن القومي التركي.

لكن ذلك الأمر كلما كان يقترب من التحقق ، تتأجل العملية العسكرية التركية أو تكون محدودة المساحة ، والسبب في ذلك عدم الرضا الأمريكي عن تلك العملية أو إنهاء الوضع الشاذ في الشمال والشمال الشرقي السوري، بل تحاول تجميل وجه قسد القبيح باستمالة القبائل العربية في تلك المناطق بأن هذا الكانتون ليس انفصاليًا أو أنه يتبع أيديولوجيًا لحزب العمال الكردستاني ، بل هو لجميع تلك المكونات ، وأن تشكيله كان بسبب وجود داعش في تلك المنطقة . وهذا ما كان يمنع تحرك تركيا ، واليوم بعد عملية تقسيم الإرهابية ، وإلقاء القبض على الجناة، وأن منفذة العملية قادمة من تلك المناطق وهي عضوة في هذا التنظيم ، فلا شك أن كل أسباب اتخاذ قرار إنهاء قوة التنظيم في سوريا قد بات وشيكًا، وأن أي عملية جراحية “تركية” أو تأديبية لا تستأصل هذا التنظيم وتقتلعه من الأرض السورية لن تنهي خطره، سواء على الأمن القومي التركي، أو على وحدة الأراضي السورية ، وكذلك سيبقى أهم ورقة بيد النظام السوري الذي أنشأه ودعمه وسهّل له السيطرة على الأرض والثروة لضرب الثورة السورية في مقتل ، وتهديد أمن تركيا ، ومن ثم بات طوق نجاة له في التقارب مع تركيا في أن تقبل تركيا بأن تعود تلك المناطق لسلطة النظام مقابل إنهاء ورقة قسد!

المصدر: موقع تلفزيون سوريا

  • أحمد الهواس كاتب سوري

مقالات أخرى للكاتب

سوريا اليوم. أخبار سوريا. أخبار سوريا اليوم. سورية اليوم. أخبار سورية. أخبار سورية اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم. أخبار اليوم سوريا. أخبار اليوم سورية.

You Might Also Like

نبراس إبراهيم: العدالة الانتقالية.. حجر الزاوية لبناء سوريا ما بعد التحرير
رامي الشاعر: كفى مماطلة يدفع ثمنها الشعب! تطبيق القرار 2254 وإجراء حوار سوري سوري فوراً هو الحل الوحيد والصبر بدأ ينفذ
إياد الجعفري: “شهبندر تجار سوريا”.. بين المِخيال الشعبي والواقع
محمود علوش: انفتاح أردوغان على الأكراد وانعكاساته على سوريا
أرنست خوري: كارثيّة “طوفان” سوري
TAGGED:PKKPYDأحمد الهواسإرهابإستانبولالأزمة السوريةالحرب السوريةالحل السياسيالرصد الإعلاميالشمال السوريالصراع على سورياالمعارضةالمعارضة السوريةالنظامالنظام السوريانفجارتركياتفجير تقسيمتفجيراتحزب الاتحاد الديمقراطيحزب العمال الكردستانيسورياسوريا اليومقسدقوات سوريا الديمقراطيةموقع تلفزيون سوريا
Share This Article
Facebook Email Print
Previous Article من هم السوريون المتورطون في تفجير “تقسيم” بإستانبول؟
Next Article واشنطن تنصح رعاياها بعدم السفر إلى شمال سوريا والعراق بسبب عمل عسكري تركي وشيك

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
FacebookLike
XFollow
PinterestPin
WhatsAppFollow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
[mc4wp_form]
أخبار شعبية

روسيا “لن تنخرط” في الصراع المتفاقم بين الأمريكان والإيرانيين شرق سوريا

msaad37222
msaad37222
28 أكتوبر 2023
روبرت فورد: الجنود باقون.. لكن لا حل أميركياً لسوريا
“الشامية” تعتقل ناشطا إثر ملاسنة مع قائدها وتخوف من نقله إلى سجن “اعزاز”
أمير طاهري: سوريا مأساة جيوسياسية
الإعمار مقابل المفاوضات.. رسالة من البرلمان الأوروبي للنظام السوري

قد يعجبك أيضاً

رشا عمران: ماذا يحدث في سوريا؟

7 أكتوبر 2024

عدنان علي: لا جديد عند حكومة النظام السوري الجديدة

26 سبتمبر 2024

غسان ياسين: هيئة تحرير الشام وكيانها المذهبي في إدلب

14 سبتمبر 2024

طارق الكردي: اجتماع غازي عنتاب.. هل يؤسس لطاولة حوار حقيقية؟

9 سبتمبر 2024
سوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريينسوريا اليوم 24 - سوريا لكل السوريين
Follow US
© جميع الحقوق محفوظة لـ ( سوريا اليوم 24 ) | سوريا 2025
Welcome Back!

Sign in to your account

Username or Email Address
Password

Lost your password?

X